محتويات المقال
– عزم الرسول صلى الله عليه وسلم على الهجرة إلى يثرب ، عندما اشتد إيداء قريش له ، فخرج مهاجراً بصحبة أبي بكر الصديق ، واختفا في غار ثور ثلاث ليال ، بينما كانت قريش تبحث عنهما ، ووصلا إلى يثرب ، فاستقبلهما أهلها بالترحاب .
١- تغيير اسم يثرب ليصبح المدينة المنورة .
٢- اتخذ المسلمون ، زمن الخليفة عمر بن الخطاب من حادث الهجرة إلى المدينة المنورة بداية للتاريخ الهجري ؛ لأهمية هذه الحادثة في تاريخ الإسلام .