محتويات المقال
– حدثت في السنة الخامسة للهجرة ، أخدت قريش بعد انتصارها بأُحُد تجهز نفسها للقضاء على ما تبقي للمسلمين من قوة فتحالفت مع اليهود وبعض قبائل العرب ، وحاصرت المدينة .
– وعندما علم الرسول صلى الله عليه وسلم بنيّة قريش في مهاجمة المدينة ، حصّنها بحفر خندقٍ في الجهة الشمالية منها ؛ لعرقلة قوات الأحزاب ، بينما كانت الجهات الأخري محصنة بالجبال .
– ترتب على انتصار المسلمين ، تفرغهم لنشر دينهم في أرجاء شبه الجزيرة العربية .
– سميت بهذا الإسم لأن الرسول صلى الله عليه وسلم حفر خندقاً حول المدينة ، بإشارة من سلمان الفارسي ، لصد الأعداء ومنعهم من مهاجمة المدينة .
– سميت بغزوة الأحزاب لأن قريش لم تكن وحدها فيها ، بل انظم إليها جماعات من القبائل العربية واليهودية ، وشاركوها في حرب الرسول صلى الله عليه سلم .