محتويات المقال
– بعد وفاة النبي إرتد أكثر العرب ، فمن كافر ومانع للزكاة والصدقة ، وكان أعظمهم شومة ، مسيلمة الكذاب باليمامة ، وطليحة بن خويلد ، فوجه أبو بكر إليهم وإلى جميع من ارتد ، خالد بن الوليد على رأس جيش من المسلمين ، فلقي طليحة فهزمه ، ولم يزل خالد بن الواليد يطأ فرقة فرقة ممن إرتد حتى رجعوا عن ردتهم ، وكانت سجاح بنت الحارث قد تنبت ، وتبعها نفر كثير .
١- اعتبرت كثير من القبائل العربية الزكاة التي فرضها الإسلام جزية لا يدفعها إلا المغلوب .
٢- رغبة بعض القبائل في التحرر من قيود الأنظمة التي وضعها الإسلام .
٣- عدم تمكن الإسلام من قلوب بعض الذين أسلموا خائفين أو مقلدين .
– هزيمة المرتدين وإعادة وحدة العرب السياسية والدينية .
– جمع القرآن الكريم بإمرٍ من أبي بكرة خشية ضياعه .