لا بد أن تواصل الإجماع يتجه إلى إجراء البحوث و الدراسات دات الطابع الأصيل التي تسهم في مهمة مجتمعاتنا و مشكلاتها النوعية من ناحية و قناعتي أيضا بأن مثل هذا العمل قد يتكرر لجهود سبقته بالفعل إذ أن المكتبة العربية قدأصبحت تضم عددا لا بأس به من المؤلفات التي تعالج الكثير من قضايا المدخل إلى علم الإجتماع و مشكلاته الأساسية.