– أحد كبار موظفي الغساسنة .
– وبعد الفتح الإسلامي اتخذ الأمويون من بلاد الشام قاعدة لحكمهم، واعتمدوا على أهلها في تثبيت سلطتهم في الداخل وإرسال العديد منهم كولاة أو قادة جيوش في الولايات الأخرى، وأصبح ” رَوْح ” زعيم الجذاميين مستشاراً لعبد الملك بن مروان، وكذلك رجاء بن حياة الكندي البيساني ( العالم والفقيه والمفكر ) الذي وصف بأنه ( سيد أهل الشام ) وهو الذي أشرف على بناء مسجد قية الصخرة المشرفة وعمل مستشاراً لدى ثلاثة خلفاء، عبد الملك بن مروان وولديه الوليد وسليمان، توفي عام ١١٢ هجري / ٧٢٠ ميلادي .