تعددت وتنوعت تصنيفات وأنواع البحوث, وتقسم البحوث إلى نوعين حسب طبيعة وغرض البحوث العلمية:
وهي نوع من البحوث النظرية تهدف إلى التعميق في فهم الظواهر وإثراء المعرفة الإنسانية واكتشاف مجالات جديدة للبحوث وغالبًا ما يكون نطاقها في مجال العلوم الطبيتعية النظرية.
تقوم على استخدام النظريات في مجال العلوم الطبيعية التطبيقية مثل الطب والهندسة والكيمياء والفيزياء والزراعة.
هي البحوث التي تهدف إلى الحكم على مدى فاعلية النشاطات العلمية أو البرامج المختلفة واقتراح الحلول المناسبة للعلاج والتحسين المستمر وتطوير العمل وأساليبه وغالبًا ما تستخدم هذه البحوث في المجالات الاجتماعية والتربوية.
وهناك أنواع أخرى من البحوث منها:
يعد المنهج العلمي أحد الإجراءات والأساليب الضرورية لحل المشكلات وتفسير الظواهر للكشف عن جوانب الغموض وتختلف هذه المشكلات والظواهر فيما بينهما فمنها ما له علاقة تاريخية, ومنها ما له علاقة طبيعية يمكن وصفها من خلال استطلاع أراء أفراد المجتمع, ومنها ما تتم داسته بالتجربة.