-المرسل .
-الستقبل .
-الرسالة .
-هو الشخص الذي يحمل معلومات أو رسالة معينة يريد إن يوصلها إلى الأخرين ويختار أفضل السبل للنقل هذه الرسالة حتى تكون مؤثره أكثر .
-هو الشخص الذي يستقبل الرسالة،وحتى تكون عملية الاتصال ناجحة ومؤثرة لا بد من توافر شروط النجاح في كل عنصر من هذه العناصر الثلاثة ومن الجدير بالذكر أن عملية الاتصال تمر وفق خطوات محددة لا تتم أي عملية اتصال بدونها نذكر هذه الخطوات بإيجاز .
– تعريف الرسالة
-يخضع اختيار الرموز التي تشكل الرسالة لقواعد فنية ودلالية ونفسية لكي يصبح لهذه الرسالة أقصي قدر من الفاعلية والتأثير إذا ما صادفت ظروفا ملائمة عند المستقبل وفى الموقف الاتصالي بصفة عامة .
القواعد الفنية . تعتمد القواعد الفنية للرسالة على الدقة التي يتم بها نقل الرموز من المرسل إلى المستقبل هذه الرموز ، قد تكون كلمات مكتوبة أو منطوقة أو صور …. الخ .
-يقصد بها نفاذ كلمات الرسالة إلى عقل المستقبل بسرعة وبسهولة مع القدرة على تذكر محتواها إذا دعت الضرورة .
١_طول الكلمة ” الكلمات السهلة الرشيقة ” .
٢_طول الجملة .
٣_الإشارات الشخصية .
– المقصود بها إن يمس المرسل موضوعة مسا مباشرا محددا وإن يصل إلى هذه النقاط من اقصر طريق ، فلا غموض ولا معاني مشكوك في صحتها .
-تساهم كل صفة من الصفات الثلاث السابقة في إضفاء صفة الوضوح على الرسالة بما يساعد على فهمها ولكي يتحقق الوضوح فلا بد من توافر الصفات التالية :
-استخدام الكلمات ذات المعنى الواضح المحدد .
-تأكيد المعنى بكلمات أخرى ، فالتكرار هنا يساعد على الوضوح بالإضافة إلى تأكيد المعنى .
-تقديم الأمثلة التي توضح المعنى للمرسل .
-استخدام المقارنات التي تساعد على الوضوح .
-استخدام النقاط فهذا يساعد على سرعة الفهم والإلمام بمحتويات الرسالة .
-الأسلوب الذي يسير على وتيرة واحدة يبعث على الملل . تجعل المستقبل ينصرف عن متابعتك بينما تضفي الحركة والتنوع الحياة على الأسلوب تجعل المستقبل ينجذب إليه .