عادة عند وفاة شخص ما يتم توزيع كل ما يملكه من أموال تقدر بثمن والمتعارف عليه أن المرأة غالبا ما يكون جزء مما تتركه عند وفاتها مصاغاً ذهبياً وقد يعتقد البعض أنه لا يشكل جزءاً من التركة.
ويتصرفون به استقالاً والعادة التي تجري عليها الكثيرات من النساء قبل وفاتهن يقمن بتحديد قطع المصاغ ومن يأخذها من الورثة كأن توصي الأم بمصاغها لبناتها أو لأخواتها أو لأبنائها فهنا يجب توضيح الأتي:
تذكري أن الذهب والمصاغ مهما قل أو زاد يكون جزءاً من التركة وأن الوصية لا تجوز لوارث أي يجب أن تقسم بعد جمعها مع باقي التركة على كل الورثة كل بحصته الشرعية.