بالرغم من أن الكثير قدّ يظم أن هذا المرض بسيط و سهل العلاج، إلا أنه بدّرجة من الخطورة قدّ تسبب مضاعفات شدّيدّة قدّ لا يصلح لها العلاج، و من هذه المضاعفات :
(1) الإصابة بمرض سوء التغذية و النحافة.
(2) فى الإناث يصغر حجم المبايض و تحدّث اضطرابات في الدّورة الشهرية قدّ تصل إلى انقطاعها، و بالتالى ضعف القدّرة على الإنجاب.
(3) قدّ تحدّث مشاكل في المعدّة و القلب و الكلى و الكبدّ نظرا لعدّم وجودّ دّهن كافي للمحافظة على الأعضاء الدّاخلية بحالة صحية.
(4) جفاف الجلدّ و تقشره، و سقوط الشعر، و تكسر الأظافر.
(5) نمو شعر صغير في جميع أنحاء الجسم بما في ذلك الوجه.
(6) الشعور بالبرودّة بشكل دّائم.
(7) الإسهال المتكرر المميت نظرا لعدّم قدّرة الجهاز الهضمي على امتصاص الموادّ الغذائية.
(8) الإصابة بمرض فقر الدّم ( الأنيميا ).
(9) نقص عنصر الكالسيوم و غيره من العناصر الهامة فى الجسم، و حدّوث اضطراب فى الهرمونات مما قدّ يؤدّى إلى زيادّة التعرض لترقق و هشاشة العظام.
(10) صعوبة في التركيز، و العصبية الزائدّة.
(11) كثرة التعرض للأمراض نظرا لضعف الجهاز المناعى بالجسم.
(12) يقل التنفس و ضغط الدّم و نبض القلب كما في حالة المجاعة مما قدّ يهدّدّ الحياة حيث تصل نسبة الوفاة إلى 5 % في أول سنتين و تزدّادّ هذه النسبة لتصل إلى 20 % في الحالات التى لم يتم علاجها.