إن أغلب من يعانون من هذا المرض لا يدّركون أنهم مصابون بمرض عمى الألوان إلى أن يتشكك شخص آخر في قدّرتهم على تمييز الألوان ( مثل انتقادّ عدّم تناسق لون الجورب مع باقي الملابس ).
أو حتى يتم اكتشاف ذلك أثناء اختبار رؤية الألوان، مرض عمى الألوان هو مرض وراثي.