أضرار وفوائد فول وحليب الصويا !!
بواسطة : admin | آخر تحديث : 2 فبراير، 2021 | المشاهدات: 329
أكدث الدراسات العلمية بأن نبات فول الصويا هو من الأطعمة التي تحتوي على كمية ممتازة من مادة بيوتين (Biotin)
وكما ويعتبر من أكثر المغذيات والمواد الهامة التي تشبه الفيتامينات. ومن المواد الطبيعية ومصادر البيوتين الثوم والجنسنج الأمريكي والشوفان والشعير والأفوكادو وبذور القطن والذرة والسمسم ولكن فول الصويا هو أغنى بكثير هذه المواد بمادة البيوتن.
اولاً /مميزات وفوائد فول الصويا :
- يحتوي نسبة دهون أقل عن حليب البقر
- لا يحتوي على الكوليسترول، ويحتوي على ما نفس الكمية من البروتين التي توجد في حليب البقر
- لديه نسبة أعلى من الفيتامينات مقارنة بحليب البقر ويعتبر مصدر كبير للكالسيوم
- عادة ما تحتوي منتجات الصويا نسبة دهون وسعرات حرارية أقل بالمقارنة مع اللحوم ومنتجات الألبان
- يمكن أن يساعد طفلك في الحفاظ على وزن الجسم الصحي والحد من خطر السمنة في مرحلة الطفولة
- منتجات الصويا خالية من اللاكتوز بخلاف حليب البقر الذي يحتوي على اللاكتوز بالتالي يواجه بعض الأطفال صعوبة في هضمه
- حليب الصويا لا يحتوي على الهرمونات الاصطناعية
- يحتوي الصويا على الآيسوفلافون الذي قد يكون له فوائد صحية بما في ذلك خفض مستويات الكولسترول والوقاية من هشاشة العظام، والحماية من أنواع معينة من السرطان
ثانيا/ اضرار فول وحليب الصويا للإناث :
- تغذية الفتيات الصغار بحليب الصويا قد تسبب تأثيراً سلبياً على الهرمونات وذلك بسبب التعرض المبكر للصويا
- في دراسة نُشرت عام 2011، تم تقييم ما يقارب من 3000 فتاة
- كانت الفتيات قد تناولن حليب الصويا في وقت مبكر وأدى ذلك إلى وصولهن إلى مرحلة البلوغ في سن مبكر، مع التعرض لألم شديد أثناء الدورة الشهرية
- التطور الجنسي المبكر للبنات يمكن أن يثير مشاكل خطيرة مع الجهاز التناسلي في وقت لاحق في الحياة مثل العقم غير المبرر وسرطان الثدي
- التعرض للمواد الكيميائية الاستروجينية التي توجد في حليب الصويا قد يؤثر سلباً على الخصوبة في فترة البلوغ
ثالثاً اضرار فول وحليب الصويا للذكور :
** الصويا قد تسبب مشاكل صحية للذكور أيضاً:
-
- يحتوي حليب الصويا على هرمون فايتو استروجين (هرمون نباتي له نفس أثر هرمون الأنوثة)
- تربط دراسات العقم عند الرجال بحليب الصويا ومنتجات الصويا وذلك لاحتوائها على الاستروجين النباتي
- تحفز مُستقبلات هرمون الاستروجين فتعمل عمل هرمون الأنوثة
- من هنا فإنها تخفض هرمون التستوستيرون (الهرمون الذكري)
- يؤثر ذلك سلبياً على نمو الخصيتين، وقلة الحيوانات المنوية وغيرها من الصفات الذكورية
