أكرم الله تعالى محمد “صلى الله عليه وسلم” بعديد من الصفات الحسنة الذي قد خص بها النبي محمد عن غيره من الأنبياء و البشر و المخلوقات و ذلك لإظهار مكانته و علو منزلته و بيان شرف امته على غيرها من الأمم.
ما أكرم الله به محمد “صلى الله عليه وسلم” في الدنيا
- أخذ العهد له.
- هو أولى بالأنبياء من أممهم.
- كان نبيا عندما أدم في طينته.
- خاتم النبيين.
- أزواجه أمهات المؤمنين.
- انه منة على المؤمنين.
- انه خير الخلق.
- رحمة للعالمين.
- التكفل بحفظ دينه.
- عموم رسالته.
- لم يناده بإسمه.
- فرض شرعه في السماء.
- إستمرار الصلاة عليه. الإسراء و المعراج.
- قرنه خير القرون.
- غفر له ما تقدم من ذنبه و نا تأخر.
- تأخير دعوته مستجابة.
- إسلام قرنيه له.
- الأنبياء تحت لوائه.
- أول من يجيز الصراط.
- له كرسي على يمين العرش.
ما هي صفات النبي “صلى الله عليه وسلم”
- الكرم.
- الرحمة و الشفقة
- الحلم.
- وفاؤه.
- تواضعه.
من مزاحات الرسول و ضحكاته مع العروس
- قالت أم نبيط : أهدينا جارية ( فتاه إلى زوجها) و كنت مع نسوة و معي دف أضرب به و أقول : أتيناكم أتيناكم فحيونا و نحييكم و لولا الذهب الأحمر ما حلت بواديكم فقالت: فوقف علينا رسول الله “صلى الله عليه وسلم” فقال : ما هذا يا أم نبيط ؟ فقلت بأبي أنت و أمي يا رسول الله جارية نهديها إلى زوجها قال : فتقولين ماذا ؟ قلت فأعدت عليه فقال “صلى الله عليه وسلم” ” ولولا الحنطة السمراء ما سمنت عذاريكم”
-
من مزاحات الرسول و ضحكاته مع الأطفال
كان رسول الله “صلى الله عليه وسلم” يأخذ بيد الحسين بن علي رضي الله عنه فيرفعه على باطن قدميه و يقول ” حزقة حزقة ترق عينيه بقة ….” و مان يدلع لسانه للحسين بن على فيرى الصبي لسانه فيهش إليه.