يعرف ميتشل أحد العلماء علم الإجتماع بأنه علاقة جنسية التي تقع بين شخصين مختلفين في الجنس و يشرعها و يبرر و جودها المجمع و تستمر فترة طويلة من الزمن يستطيع خلالها الشخصان المتزوجان البالغان إنجاب الأطفال و تربيتهم تربية إجتماعية و أخلاقية و دينية و يقرها المجتمع و يعترف بوجودها و اهميتها كما أن الزواج ظاهرة إجتماعية بكل منعى الكلمة و التي يتم الإعتراف بها علنيا و تنظم من قبل السلطات الدينية أو المدنية بحسب المجتمع و هي تؤدي إلى إرتباط بين شخصين من جنسين مختلفين.
ما هو الزواج
انه لغة بأنه الإقتران أما إصطلاحا فهو عقد يفيد حل الإستماع الزوجين بعضهما ببعض على الوجه المشروع و يجعل لكل منهما حقوقا وواجبات تجاه الأخر و تكوين أسرة صالحة و مجتمع سليم.
ما هي المهام النمائية للمرحلة الحرجة الأسرية
- تأسيس زواج مشترك بصورة مرضية.
- توطيد زواج ناضج متبادل للطرفين.
- التكيف مع الحمل و الإستعداد لمسؤليات الوالدية.
- الدخول في شبكة العائلة.
- لديهم توافق و تشجيع لنمو الأطفال.
- تأسيس منزل ملائم للوالدين و الطفل.
- التكيف مع الإهتمامات و الإحتياجات الهامة لأطفال ما قبل المدرسة.
- التعايش مع إستنزاف الطاقة و نقص الحياة الخاصة كأباء.
- الإندماج في مجتمع أسر أطفال المدرسة بطرق فعالة.
- تشجيع التحصيل المدرسي للأطفال.
ما هي أسس إختيار الشريك
- الأساس الإيماني.
- الأساس النفسي.
- الأساس القانوني.
- الأساس المادي.
- الأساس الإجتماعي.
ما هي أهمية الدين في الإختيار
- لا ينبغي أن يكون العامل الوحيد و الأساسي الذي يقدم سواه.
- لا بأس من البحث عن الجمال بالقدر الذي يتحقق به غض البصر و سكون النفس.
- إذا خلا الجمال من الدين فلا ينبغي تقديمه و بالا عل من إختاره.
- إذا رضيت الزوجة بطيب النفس أن تقدم من مالها شيئا لزوجها اتعينه على أسباب الحياة فلا حرج من ذلك.
- النفقة في الشرع واجبة على الزوج.
ما هي الصفات التي ينبغي مراعاتها في إختيار الزوجة
- الدين.
- النسب.
- البكارة.
- أن تكون ودودا.