الأدب التركي الحديث و المعاصر

جوجل بلس

يحتوي الأدب التركي على عدة دراسات في العصر الحديث و المعاصر ذلك الأدب الذي يؤرخ لف بفرمان التنظيمات عام 1839م و المستمر حتى يومنا هذا و وفقا للتسلسل التاريخي لتلك التي تناولت المسرح التركي قليلة للغاية بل تكاد تكون نادرة و قد سبقنا إلى تلك الدراسة الدكتور فتحي النكلاوي إلا أن كتابه المترجم لم يتناول بالدراسة إلى المسرح التركي الحديث و لقد تناول فقط المسرح الشعبي و تحاول هذه الدراسة إستكشاف أفاق و تطور المسرح التركي المعاصر و الدراسة الثانية تناولت أدباء الترك المحدثين و قضية تبسيط اللغة و قد و قعت الدراسة في مقدمة و أقسام ثلاثة و الدراسة الثالثة كانت صورة عن المثقف في روايات يعقوب قدري دراسة أدبية في روايات ” كيرألق فوناف” ، منزل للإيجار ، و ” يابان” الغريب ، و ” أنقرة و قد حاولت هذه الدراسات إستجلاء صورة المفكر في الروايات سالفة الذكر كما أوضحت تلك الدراسة إختلاف صورة المثقف في المجتمع التركي من عصر إلى عصر.

المسرح التركي منذ البداية حتى الحداثة

نبعت الدراما فنيا و تاريخيا من التراجيديات الإغريقية و يؤرخ بعض الدراسين لبداية المسرح بحوالي 490 قبل الميلاد حيث مثلث أقدام مسرحية بقيت حتى الأن و هي مسرحية ل ” أسخيلوس” و الدراما وليدة الوعي الشامل و المشاركة الخلافة لكل الجهود المبذولة في المسرح ذلك لأن الدراما وحدها أو المسرح وحده أيا كانت قوة أحدهما لا يستطيع أن يخلق الفن المسرحي.

ما هو الفن المسرحي

هو الفن الذي يشتمل على جميع الفنون و هو الذي تلتقي فيه الطبيعة الثنائية للدافع إلى التعبير المسرحي و قد يكون هذا الدافع إلهيا و إنسانيا أو دينيا و إجتماعيا أو عاطفيا و روحيا.

ما هو أصل المسرح التركي

يرجع أصل المسرح التركي إلى الطقوس الوثنية منذ الاف السنين فإن الرقصات و الموسيقى و الأغاني التي تعرض أثناء طقوس مواطني الأناضول منذ ألاف السنين هي العناصر التي تنبت منها أولى العروض كما كانت تقام إحتفالات عن الموت و البعث أثناء الصلاة للإلهة “سيبيل” و الإله ” أتيس” و أثناء نفس الفترة كان أتراك أسيا الوسطى يحتفلون إحتفالات مرتبطة بالطبيعة و الحياة و فقا لدياناتهم الشامانية و قد نمت و تطورت تلك الطقوس فيما بعد لتكون عروضا مسرحية.

مواضيع ذات صلة لـ الأدب التركي الحديث و المعاصر: