من المعلوم أن تنمية تفكير الفرد يمكن أن تتم من خلال المناهج الدراسية المختلفة داخل المؤسسات التعليمية و المناهج بإختلافها تساهم في تنمية التفكير و القدرة على حل المشكلات لدى الطلاب و تسهم في زيادة قدراتهم في أنواع التفكير المختلفة إذا توافر لتدريسها الإمكانات و الإستراتيجيات المختلفة فنحن اليوم بحاجة أكثر من قبل إلى إستراتيجيات تعليم و تعلم تمدنا بأفاق تعليمية واسعة و تدربهم على الإبداع.
مالمقصود بالطريقة
هي مجموعة الأنشطة و الإجراءات المنظمة التي يقوم بها المعلم و طلابه من أجل فهم المادة الدراسية و تحقيق الأهداف التربوية المرغوبة من خلال برنامج التعليم المفتوح.
ما هي العوامل المؤثرة في إستخدام طريقة التدريس
- أهداف الدرس.
- مستوى التلاميذ.
- ملائمة الطريقة لطبيعة المادة الدراسية.
- الوسائل التعليمية المتاحة.
- إمكانات البيئة الصحية المحلية.
- حجم الصف.
- التوقيت.
- نمط الإدارة المدرسية و الإشراف الفني.
- تنظيم المناهج.
- الزمن المخصص للمادة و حجم المقرر.
ما هي مبادئ التعليم الذاتي
- لا يمكن فرض نمط تعليمي معين على التلاميذ.
- أن كل طالب يبدأ عملية التعلم عند نقطة معينة تمثل مستواه.
- أن التعلم عملية لا يقوم بها المعلم و إنما هي نشاط قائم على التفاعل بين المتعلم و الموقف التعليمي.
ما هي مزايا التعليم الذاتي
- تفريد التعلم حيث أن المتعلم يختار النشاطات و المواد المناسبة له.
- يسير كل تلميذ حسب سرعته.
- يرجع التلميذ لمصادر تعلم متعددة و ليس لمصدر واحد.
- أغناء خبرات التلاميذ من خلال إتصاله بمجموعات زملائه.
- تساعد على الكشف عن ميول التلاميذ و إهتمامهم.
- يوفر دورا إيجابيا فعالا.
ما هو دور المعلم في التعليم الذاتي
- إجراء الإختبارات التشخيصية لتحديد مستوى التلاميذ و نقطة إنطلاق التلميذ.
- إعداد المواد العلمية اللازمة للتعلم كالرزم التعليمية.
- تحديد مستويات الأداء المتوقع من كل تلميذ.
- وضع الخطط العلاجية التي تمكن التلاميذ من سد الثغراث.