– عيوب طريقة المناقشة والحوار
– عيوب المناقشة والحوار تكمن في عدة أسباب، وهي:
١- تحتاج إلى وقت طويل، جهد، وتعتمد على مهارة وخبرة المعلم في تنظيم، وإدارة المناقشة .
٢- لا تتناسب مع الصفوف التي تضم إعدادا كبير من المتعلمين، مما يؤدي إلى صعوبة استخدامها في التعلم الوصفي .
٣- تعتمد إجراءاتها على الحوارات الشفوي، وتستخدم حاسة السمع فقط، وتمهل الحماس الأخرى، وهي لا بذلك تنمي المهارات الحركية للمعلم .
٤- يتم اختيار موضوعات غير مناسبة للمناقشة، وغير معدة جيداُ، تفتقر الاستعداد الجيد للمناقشة من قبل المتعلمين .
٥- صعوبة الانضباط في داخل الصف، وانتشار الفوضى في الحصة الدراسية نتيجة للمشاركة الجماعية، فيؤدي إلى تشتت انتباه المتعلمين، ويضعف من فاعلية النقاش، ونتائجه .
٦- تشعب المناقشة إلى إطراف متباعدة يؤدي إلى تفتيت المعلومات، وصعوبة تلخيص الموضوع، أو المشكلة المطروحة – مما يؤدي إلى عدم ترابط المعلومات وتكاملها وقد تؤخر من عملية التنفيذ للمقررات الدراسية .