من منهج القرآن الكريم في الحديث عن الأمم السابقة انه يقتصر في ذكر أخبارهم على ما فيه من العبرة والعظة ولا يتوسع في ذكر أسماء الأشخاص وتفاصيل الأحداث وأزمانها لأن القرآن الكريم كتاب هداية ولا تعنيه الأحداث إلا بمقدار ما فيها من دروس وعبر وهذا بخلاف الكتب المقدسة عند غير المسلمين فإنها تذكر كثيراً من التفاصيل التي لم يذكرها القرآن الكريم.
ماهي أخطاء التفسير في الإعتماد على الإسرائيليات
- الانشغال بما لا فائدة فيه: مثل لون كلبهم – الأخبار عن أسماء أصحاب الكهف.
- تسرب خرافات وأساطير إلى بعض كتب التفسير: مثل ان كوكب الأرض محمول على قرن ثور – ان كوكب الزهرة كانت إمرأة ثم حولها الله إلى كوكب في السماء.
- تشرب قصص لا تليق بعصمة الأنبياء: وتنسب إليهم الفواحش.