مجاراة القدماء في تناول الأغراض التقليدية، مثل: المدح ، الهجاء ، الرثاء ، الفخر.
تعبير الشعر عن روح العصر، نتيجة وعي بعض الشعراء لدور الشعر في خدمة القضايا الإجتماعية والثقافية والفكرية، وقد أخذت معاني جديدة تتسرب إلى شعرهم، مثل: الوطنية، الشورى، الحكم النيابي، دور المرأة في الحياة.
التمسك بعمود الشعر العربي، اي التمسك بالتقاليد الفنية التي كان يسير عليها الشعراء الأقدمون الكبار من حيث بناء القصيدة، وأسلوبها، ولغتها، وموسيقاها.
تعدد الموضوعات داخل القصيدة الواحدة وعدم الالتزام بالوحدة الموضوعية، فالشعر يقوم على وحدة البيت واستقلاله عن سائر أبيات القصيدة.