الأسرة
يولد الطفل وينتمي إلى أسرته التي يعيش معها في إطار من خبرات خاصة وتأخذه الأسرة منذ بدء وجوده لتعتني به وهي بذلك تسبق كل مؤسسات المجتمع في التأثير عليه وترعاه الأسرة في عدد من الجوانب لتترك فيه أثارها، ويكون رعايتها له أول الأمر ضرورية.
الغذاء والصحة
ولا غني عنها لاستمرار بقائه وهذه الرعاية تشمل الغذاء والصحة الجسمية اللازمة لاستمرار نموه، ثم ترعاه تدريجياً وعاطفياً وفكرياً واجتماعياً عن طريق التأثير عليه، والتي تنتج عنها عناصر المحبة، والتعاطف التى تجعل صلته من الأخرين إنسانية ومثمرة.