– كيف تكون سعيداً في حياتك
– اكتب المشاكل الحائلة بينك وبين طريقك إلى السّعادة، واقترح لها حلولاً ممكنةً، وبادر بتطبيق الحلول مباشرةً.
– انظر دائماً إلى ما تملك، وقارن نفسك مع من هم أقلُّ منك، وستكتشف أنك تملك إمكانيّات لا يملكها أغلب النّاس، وطاقات دفينة بحاجة إلى أن تكتشفها.
– احضر ندوات تطوير النّفس البشريّة والتنمية الذّاتية.
– استيقظ باكراً، وابدأ يومك بتفائلٍ، ورغبةٍ في العمل، وحاول تحقيق بعضٍ من أهدافك التي وضعتها لنفسك.
– اجتهد وابذل جهداً ولا تخف، وأينما كانت سعادتك فاسع للوصولِ إليها.
– قيّم وضعك الحاليّ بالنّسبة إلى أهدافك، وذلك على فتراتٍ وبشكلٍ مطرد.
– التزم بالبرنامج الزّمني الذي وضعته للوصول إلى هذه الأهداف.
– وضع أهداف حياتك
– هناك أهداف قريبة المدى يمكن تحقيقها في وقت قصيرٍ نسبيّاً، وهناك أهداف بعيدة المدى تحتاج إلى زمن طويل ومثابرة وصبر حتّى تتحقّق، ضع الأهداف من النّوعَين، ثم ّضع خطّة زمنيّة تقريبيّة لكلّ هدف، أمّا الأهداف قريبة المدى فستزوّدك بالدّعم المعنويّ للاستمرار في الاجتهاد حتّى تحقّق الأهداف بعيدة المدى، وستقنعك بجدوى ما تقوم به، وستشعرك بأنّك قادر على تحقيق أحلامك، وكلّما حقّقت هدفاً قريب المدى ستّتّضح لك الرّؤيا وستحصل على الهدف بعيد المدى، فلو كان الهدف البعيد أكثر عموميّة من القريب فإنّه مع الوقت سيصبح أكثر وضوحاً لك.
– الثقة بالنفس
– الثّقة بالنّفس وأنّ الإنسان قادر على تحقيق السّعادة لنفسه، وأنّ لديه القدرة على تخطّي العوائق والحواجز.
– تدريب النّفس على الصّبر، والتّحمل، وتهذيب طباعها.
– امتلاك الرّغبة الصّادقة بالحصول على السّعادة.
– متطلبات السعادة
– التمتّع بالصّحة الجيّدة.
– وجود دخلٍ كافٍ لمقابلة الاحتياجات الأساسيّة.
– الانشغال بعملٍ منتجٍ أو نشاطٍ. المقدرة على إغفال – مسبّبات التّعاسة في الحياة.
– وجود أهداف للحياة محدّدة وقابلة للتحقّق.
– عوامل استمرار السعادة
– تقدير الذّات. إيجاد نوعٍ من السّيطرة على مجريات الحياة الذّاتية.
– القيام بأعمالٍ تعطي نوعاً من الرّضا الذّاتي مثل مساعدة الآخرين.
– القيام بأنشطة ترفيهيّة للنّفس من فترةٍ إلى أخرى.
– الاعتدال في كُلّ الاهتمامات والأنشطة الحياتيّة، وعدم إغفال جانبٍ على حساب الآخر.
– كثرةُ ذكر الله، ممّا يجلب السّكينة والرّاحة.
– البحث عن السعادة
– استيعاب الفشل والإخفاق بدون إحباط، وتكرار المحاولة.
– تكرار العبارات التّحفيزية، أو كتابتها على ورقة وقراءتها دائماً، والتي تساعد على تقوية النّفس ومساعدتها في المحافظة على الهدوء.
– التّخلص من كلّ الأفكار السّلبية التي تقود نحو الفشل.