المجتمع الحضرى
فيأتى وسطاً بين المجتمع البدوى القبلى والمجتمع الحضرى من حيث مدى تبلور التكون الطبقى والقيم المنبثقة منه، إنه أقل نزوعاً نحو المساواة من المجتمع البدوى.
الطبقية
غير أن بنيته الطبقية هى أقل تعقيداً منها فى المدن، وخاصة الكبرى منها، وتقليدياً كثيراً ما تساوت مختلف عائلات القرية ما عدا قلة منها كانت تتمتع بالنفوذ والوجاهة والثراء الناتج من الملكية الواسعة للأرض.
التفاوت الطبقى
غير أن هذا التفاوت الطبقى لا يقلل من المعاشرة، إذ إن المنازل القروية مفتوح بعضها على بعضها الآخر، فيتم تبادل الزيارات دائماً من دون مواعيد .