الحضرية والريفية
وفى الواقع إن مجتمعنا بمكوناته الحضرية والريفية والبدوية هو أقرب للمجتمع القبلى بسبب ضغوط، فنجد أن قيم الرحمة والإحسان تسود بين العائلة، وبين الغنى والفقير.
صورة إيجابية
فهناك من يتعامل مع هذه القيم بصورة إيجابية، ويعتبرها دافعاً له للإعتماد على نفسه، وهناك من يتعامل معها بصورة سلبية.
متلقى الإحسان
فتنشأ لدى متلقى الإحسان إحساس بالمذلة وتتزعزع ثقته بنفسه وبكرامته، وتتعزز الإتكالية لديه فى انتظار (الكوبونة) .