الشهوات والملذات
هم حريصون على فتنة المؤمنين وميلهم إلى الشهوات والملذات المحرمة قال تعالى {وَاللَّهُ يُرِيدّ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدّ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا}(3) فهدّفهم الأكبر إخراج المرأة المسلمة من الحجاب إلى التبرج ومن القرار في البيت إلى التسكع بلا قيودّ ومن الخصوصية إلى مخالطة الرجال فاسألي الله أن يبطل سعيهم ويكبت شرهم ويذهب كيدّهم ويجعل الدّائرة عليهم.