ملخص الكتاب
يحاول “د. محمد سالم الكواز” من خلال هذه الدراسة أن يفسر التطور والتغير الذى طرأ على مسار العلاقات السعودية الإيرانية بعد عام 1979 ، ويأتى هذا التحليل بالنسبة للتغيرات التى حصلت فى النظام الإقليمى نتيجة تداعيات الحروب والأحداث التى شهدتها المنطقة فيما بعد ، والتى انعكست على العلاقات بين الدولتين ، وكذلك التغيرات التى طرأت على النظام الدولى لاسيما بعد انتهاء الحرب الباردة نتيجة تفكك الاتحاد السوفييتى.