١- صادق مجلس النواب ١٩٥٠ على الوحدة بين الضفتين الشرقية والغربية في دولة واحدة على أساس الحكم الملكي النيابي الدستوري.
وبعد اغتيال الملك عبد الله ١٩٥١م تسلم الحكم ابنه طلال الذي لم يمكنه المرض من الاستمرا في الحكم، فنودي بإبنه حسين ملكا عام ١٩٥٦ .
٢- بدأ الأردن بالأنفتاح علي الدول العربية، وإعداد القوات المسلحة، وتعريب الجيش كما وقع معاهدة دفاع مشترك مع كل من سوريا ومصر .
٣- تم قبول الأردن عضوا في الأمم المتحدة ١٩٥٦ .
– شنت إسرائيل هجوماً على الأردن ١٩٦٧، واحتلت الضفة الغربية وتابعت إسرائيل عدوانها على الأردن فاشتبكت مع القوات الأردنية والفلسطينية في معركة الكرامة .
– تمكن الفدائيون الفلسطينيون والجيش الأردني من صد العدوان .
– قعت الأردن معاهدة السلام مع اسرائيل ١٩٩٤، واعترف الطرفان بالحدود بينهما وفقا للحدود التي وضعها الانتداب البريطاني .
– الأهتمام بتطوير المدارس والمعاهد والجامعات .
– تنمية الصناعة وتطوير السياحة .
– تخفيف الأعتماد على المعونات الخارجية لتقليل التلعية الاقتصادية الخارجية .
– توفى الملك حسين عام١٩٩٩م وخلفه في الحكم ابنه عبد الله الثانى .