محتويات المقال
– يتعرض التنوع الحيوي لكثير من صور التهديد المؤثرة بفناء الأنواع المختلفة النباتية والحيوانية ، وقد تكون مصادر التهديد هذه من الطبيعة ذاتها ، أو الأنشطة والتدخلات البشرية
أولا : الطبيعية :
– وتتمثل في حدوث تغيرات شديدة بالانتقال من البرودة الشديدة ، إلى الحرارة الشديدة مما ينتج عنه موت أنواع معينة من الأحياء لا تتحمل تلك التغيرات المتطرفة ، فتنقرض وتحل محلها كائنات حية لها القدرة على التكيف مع الظروف الجديدة .
– كذلك تشكل الزلازل والبراكين المؤثرة بالبيئات المائية واليابسة تهديداً طبيعا آخر للتنوع الحيوي .
ثانياً : البشرية :
– تشكل الأنشطة البشرية الملوثة للبيئة والمؤدية لإيجاد ظروف بيئية مغايرة عما كانت عليه وقت وجود الكائنات ، مصدراً يعرض العديد من الكائنات اللإنفراض بسبب فقدان عناثر التنوع الحيوي ، وفقدان العوائل وتشتت للعديد من الأنواع .
١- الاستغلال الجائر للموارد البيئية .
٢- الافتقار إلى التخطيط البيئي السليم .
٣- إدخال أنواع جديدة من الكائنات في غير موطنها الأصلي مما يجعلها تتنافس مع الأنواع الأخري .
٤- انتشار زراعة سلاسلات جديدة من المحاصيل العالية الإنتاج ، مما أدي إلى انقراض الأنواع الأخري .