محتويات المقال
– مع قيام الدولة الإسلامية في المدينة المنورة، وبفعل ما أحدث الإسلام في النفوس، اكتسب المسلمون قوة روحية، ونظاماً عسكرياً مثالياً، كان لا بد من توجيهه في سبيل الله؛ لنشر رسالته، وإعلاء كلمته، فكان الجهاد، وما ترتب عليه من فتوح .
١- نشر الدين الإسلامي بين سكان المناطق المجاورة دون إكراه، مع تخيير سكانها من أهل الكتاب بين الإسلام أو دفع الحزية .
٢- مقاومة أخطار الدولتين المجاورتين لشبة الجزيرة العربية، البيزنطية والفارسية، اللتين تقفان موقفاً عدائياً من الدعوة الإسلامية .
١- فتوح العراق .
٢- فتوح الشام .
٣- فتوح مصر .
٤- فتوح المغرب .
٥- فتوح بلاظ خراسان وأذربيجان .
٦- فتوح جزر شرقي البخر المتوسط .
– تمسكهم بالعقيدة الإسلامية التي تهدف إلي إعلاء كلمة الله تعالى .
– وحدة الجيوش العربية الإسلامية في البر والبحر .
– تردي أوضاع الدولتين الفارسية والبيزنطية، بسبب الثورات الداخلية، والأوضاع الأقتصادية السيئة .
– خبرة القادة العسكريين المسلمين ودرايتهم .