– نزل القرآن الكريم بلسان عربي مبين ، فهو يجري في تعبيره عن المعني على لغة العرب وأساليبها ، ولا بدّ أن يعتمد المفسر على تفسيره على القواعد اللغة العربية ، ومفرداتها وأساليبها ، ولا يصح تفسير القرآن الكريم بالمعاني البعيده عن لغة العرب التي تنسجم معها ، ومن الأمثلة على التفسيرات الخاطئة :
تفسير قوله تعالي ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُوا بَقَرَةً ۖ ) (البقرة: ٦٧) أن المقصود به حرمان النفس من الطيبات .