محتويات المقال
١_الاضطهاد العنصري
– يستخدم القوة والقسوة والحرمان بحق الشعوب فسباب سياسية أو دينية .
٢_التطهير العرقي
– يعد جريمة حرب ويستخدم العنف لدرجة التهجير والإبادة الجماعية وشاع استخدامه عندما بدأت الحرب الصربية ضد المسلمين في البوسنة والهرسك .
٣_الفصل العنصري
– يشير بشكل خاص إلى سياسة الفصل العنصري التي كانت تمارس في دولة جنوب إفريقيا .
– تبلورت النظرية العرقية في الثلاثينات من القرن الماضي عندما ظهرت الحركة النازية في ألمانيا وقسمت الشعوب إلى متفوقة وأخرى متخلفة ونادت بتفوق الجنس الأري الذي ينحدر منه .
– ورغم القوة التي حققتها ألمانيا خلال الحزب النازي إلا أن هذه النظرية انهارت وفشلت بسبب هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الثانية .
١_استئصال الجماعات المرتبطة بالمقاومة .
٢_وقد يكون التطهير مدفوعا لعقيدة معينة للتخلص من بعض الجماعات .
– ويؤدي التطهير إلى مشاكل سياسية يصعب حلها على المدى البعيد لأنه يمنع الجماعات التي تم طردها من العودة إلى أوطانها كما هو الحال بالنسبة للاجئين الفلسطينيين .
لأنه يمنع الجماعات التي تم طردها من العودة إلى أوطانها كما هو الحال بالنسبة للفلسطينيين .
– اشتداد حركة التحرر الوطني المناهضة للسياسية العنصرية .
– الإجراءات والقرارات التي اتخدها هيئة الأمم ضد حكومة الفصل العنصري التي تراوحت بين :
– المقاطعة الاقتصادية والدبلوماسية .
– تنظيم المؤتمرات الدولية التي تدين الممارسات العنصرية في جنوب إفريقيا .
– الحظر الإلزامي على شرائها الأسلحة .
– لأنها ترفض حق الفلسطينيين في العودة والتعويض .
– ولا تعرف بهذا القرار وتحاول نزع الطابع السياسي عن قضية الاجئين .
– وتحويلها إلى قضية إنسانية اجتماعية .
– ودمجها في إطار مشروعات التنمية الاقتصادية في المنطقة .