لا يجوز أبداً التجريب على الإنسان قبل فترة كافية من التجريب على الحيوان.
في البداية يتم التجريب على عدد قليل نسبياً من الأصحاء المتطوعين (20-100) لضمان أن لا يؤثر الدواء على سلامتهم أو تكون له أعراض جانبية.
المرحلة التالية تتم في المشفى تحت إشراف طبي مباشر وقد يصل عدد المتطوعين من المرضى إلى 600 مريض متطوع، ثم يزداد العدد ليصل إلى الاف المتطوعين وذلك قبل أن يحصل الدواء على الإعتماد اللازم للإستخدام.
قد أدى التطور التكنولوجي المتسارع إلى فرض رقابة دائمة على الدواء بعد تسويقه، ورصد أي أعراض جانبية، أو نتائج غير مرغوبة في أي مكان في العالم، وذلك عن طريق لجان متخصصة في كل بلد.