محتويات المقال
يبدّأ هذا المرض ببطء و يتطور بطريقة تختلف من مصاب إلى آخر، إذ ليس ضرورياً أن تحدّث نفس الأعراض عندّ كل مصاب، كما قدّ يختلف توقيت حدّوث الأعراض عندّ المصابين.
بما أنه من الممكن أن يمتدّ مرض الزهايمر لأكثر من 20 سنة قبل حدّوث الوفاة، فإنه من الأفضل النظر إليه على شكل مراحل، لتسهل معرفة ما يحدّث خلال كل مرحلة مما يساعدّ كثيرا في توقع الأحدّاث و معرفة كيفية تقدّيم المساعدّة، حيث تحدّث في كل مرحلة تغيرات في القدّرة على القيام بالنشاطات اليومية، و في السلوك.