في 10 يوليو 2016، أضاف رونالدو انتصارا عاطفيا إلى مجموعته, وكان قائدا لفريقه الوطني إلى نهائي بطولة أوروبا ضد فرنسا, على الرغم من أنه تم تهميشه بعد أن أصيب بإصابة في الركبة لمدة 25 دقيقة في المباراة. تمكن البرتغال من الفوز بلقب البطولة 1-0، أول كأس دولي لها. وقال زملاء فريق رونالدو انه دفعهم كقائد فريق الي الفوز و أعطاهم الكثير من الثقة حيت قال لهم:” اسمع الناس، أنا متأكد من أننا سوف نفوز, البقاء معا والكفاح من أجل ذلك”.
وقال رونالدو: “إنها واحدة من أسعد اللحظات في مسيرتي”، لقد قلت دائما إنني أريد الفوز بكأس مع المنتخب الوطني، وقد فعلت ذلك، والحمد لله، كانت الأمور تسير على ما يرام بالنسبة لنا.