محتويات المقال
– يقصد بالتهويد المحاولات المستمرة التي تنتجها دولة الاحتلال الصهيوني لطمس معالم الهوية العربية الإسلامية، وفرض الطابع اليهودي الدخيل على كل المعالم التاريخية والجغرافية والثقافية والحضارية فى فلسطين.
– وقد قام الاحتلال الصهيوني بتبني إستراتيجية اعتمدت سياسية المراحل المتدرجة وصولا إلى هدفها المركزي في تحقيق يهودية الدولة، وراح يعمل على إلغاء السمات الحضارية لفلسطين ليقدم للعالم تاريخا مزيفا محرفا بهدف إعادة تشكيل تاريخ المنطقة بعد محو هويتها العربية والإسلامية، وتزوير تاريخها وجغرافيتها وملامح ثقافتها الإصلية .
ما زال الاحتلال الصهيوني مستمرا في إضفاء الطابع اليهودي على جغرافية فلسطين ،من خلال الاستيلاء والمصادرة،وإكراه أصحاب الأرض من العرب وتهجيرهم ،بعد أن كانت الملكيات العربية .
_الستيلاء على الأراضي المسجلة باسم الدولة .
_مصادرة الأراضي وإغلاقها تحت شعار “أغراض الأمن” .
_الاستيلاء على أملاك الغائبين وأراضيهم .
_شراء بعض الأراضي من أصحابها بالتحايل والإغراء
تهويد القدس .
_التغيير فى حدود مدينة القدس .
_دبرت السلطات عملية إحراق المسجد الأقصى .
_هدم بيوت العرب بحجة عدم الترخيص وحجج أخرى .
_بناء جدار الفصل العنصري وفصل العديد من الأحياء العربية عن المدينة لإبعاد أكتر من ١٠٠ألف عربي مقدسي عن التبعية للمدينة .