التوبة والاستغفار
فإن أصابك القدّر فارضي وسلمي الأمر لله واصبري واحتسبي الأجر عندّ الله وتعاطي الأسباب النافعة لتخفيفه أو رفعه وأكثري من التوبة والاستغفار والصدّقة ولا تجزعي ولا تسخطي على قدّر الله فتقعي فيما حرم الله من لطم الخدّودّ وشق الجيوب والنياحة والعويل والصياح فإن ذلك من كبائر الذنوب وأمر الجاهلية ولن ينفعك شيئاً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 🙁 ليس منا من لطم الخدّودّ وشق الجيوب ودّعا بدّعوى الجاهلية) رواه البخاري.